* ما من قلب “يسامح” إلا عاش مرتاحاً.
وما من نفس “ترضى بالقدر” إلا باتت سعيدة.
وما من روح تردد دائماً: “الحمد لله” إلا كانت مبتسمة..
وما من لسان بات “يستغفر الله” في كل حين إلا فُتحت له الدنيا بما فيها، وغُفر ذنبه.
* اترك غدك حتى يأتيك، ولا تشغل نفسك مما فيه من حوادث وكوارث ومصائب، ولا تستبق الأحداث، ولا تتوقع شراً، وتفاءل بالخير تجده أمامك، واشغل نفسك بيومك الذي تعيشه.
* إذا حاصرتك الأوهام والوساوس والقلق والمخاوف فاجعل لسانك رطباً بذكر الله.
* حين يفتح الله لك أبواب الدنيا ويغدق عليك من نعمه وفضله، فاشكره ليل نهار حتى يزيدك من عطاياه.
* ادعُ الله بثبات واستشعر اليقين في الإجابة، واعلم أن اختيار الله لك خير من اختيارك لنفسك.
* إن كتب الله لك السعادة فلن يسرقها أحد منك وإن كتب لقلبك الكسر فلن يجبره إلا هو، فتوكل دائماً عليه.
* إذا أردت أن تعيش متوازناً في حياتك.. فتخلّص من الذين إذا احتاجوك وجدوك، وإذا احتجتهم لم تجدهم.
* إذا كنت تدعو وضاق عليك الوقت وتزاحمت في قلبك حوائجك فاجعل كل دعائك أن يعفو الله عنك، فإن عفَا عنك أتتك حوائجك من دون مسألة.
* لا نعلم بعد رحمة الله ما الذي سيدخلنا الجنة أهي ركعة أو صدقة أو سقيا ماء أو حاجة مسلم قضيناها أو دعوة أو ذكر… فاعمل الخير ولا تستصغر.