خواطــــر جداً رائعة
خواطــــر جداً رائعة كلمات مضيئة
أن تكبر بالعمر هو شيء إجباري .. أما أن تكبر بالعقل فهو شيء إختياري ..
الأم. هي الإنسانة الوحيدة التي قد تنسى أن تدعو لنفسها في صلاتها لأنها تكون مشغولة بالدعاء لأبنائها ..
لا تفوح رائحة الكعك الزكية إلا حين تمسها حرارة الفرن .. كذلك أحلامنا لن تنضج مالم تمسها قسوة التجارب ….
رغم كل الماء العذب الذي تصبه السماء في البحر إلا أنه يبقى مالحا.. فلا ترهق نفسك ،، فالبعض لا يتغيرون مهما حاولت ….!
البعض رغم صغر سنه يفاجئك بنضجه و أسلوبه ،، والبعض الآخر رغم كبر سنه،،يناقشك فيصدمك بصغر عقله ..
لا يدري المرء إن نام من الذي سيوقظه أهله أم الملكين لسؤاله .. فـاللهم أحسن خاتمتنا و أصرف عنا مَيتة السوء …. ” اللهم آمين “
العقول تؤثر و تتأثر ببعضها فاحرص على مخالطة أهل العقول الراجحة ،، الناضجة ،،، الإيجابية ،،، المتفائلة ..
نادته أمه يا أبا هريرة .. فرد بصوت مرتفع : لبيك ،،، ثم جلس يستغفر لأن صوته ارتفع على صوت أمه ،، فذهب إلى السوق وأعتق عبدين توبة لله ! ! فأين نحن ؟؟!! ..
قمة البراءة .. أم قالت لولدها الصغير اقرأ سورة الإخلاص 10 مرات وربي يبني لك بيت في الجنة ،،، بدأ الطفل يقرأ و أمه تردد معه .. قال : يمه لا تقرئين …. بسكنك معي !!!
عندما ترى أحدًا مجتهداً في العبادة لا تقل أنه متشدد بل قُل : عَرف الغاية التي خُلق من أجلها ..
قد يندم الإنسان على الكلام ، ولكنه لا يندم أبداً على السكوت ..
الضيقه المجهولة؟؟؟؟؟
لربما هي ذنوب تطلب منك استغفارا ..
الصلاة تجعل الانسان أكثر تحكما في انفعالاته ، قال تعالى خلق الانسان هلوعا إذا مسه الشر جزوعا وإذا مسه الخير منوعا إلا المصلين )
دائما .. الحاسد يراك مغرورا .. والمحب : يراك رائعا .
لا تتألم إذا أنكر احدهم فضلك عليه فـأضواء الشوارع تنسى في النهار !!
مامن صلاة واحدة علئ النبي ترتفع للسماء إلا وتهطل بـ عشرا \” عجبا لمن يبخل \” !!
سقطت شجرة فسمع الكل صوت سقوطها .. بينما تنمو غابة كاملة ولا يسمع لها أي ضجيج ، الناس لا يلتفتون لتميزك بل لسقوطك ..
تعلموا .. كيف تهدون النور لمن حولكم وإن كانت خفاياكم حالكة جدا ..
الذي يجلب النحس دائما ليس الحظ !! إنما الذنوب المتراكمة والتي نسينا معظمها !!
[أن المعاصي تزيل النعم ]
عندما تتمنى إسعاد قلب ولا تستطيع ذلك أرسل دعوات للسماء تصاحب\” اسمه \”!
دعواتي لكم يا من تصلهم كلماتي.. بالتوفيق والسعادة اينما كنتم.. فان لكم مكانه في القلب واحتراما يفوق التصور..
أروع ما كتبه الطنطاوي
مقال